أتقدّم بجزيل الشكر والامتنان لكل من قدّم لي واجب العزاء في اسـتشهاد ابني الغالي فاروق، سواء بالحضور، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو من خلال الاتصال الهاتفي.
أسأل الله أن لا يُريكم مكروهًا في عزيز، وأن يحفظكم وذويكم من كل سوء.
وأخصّ بالشكر أهالي كفر سابا الكرام على وقفتهم النبيلة ومساندتهم الصادقة لي في هذا المصاب الجلل، جزاهم الله عني كل خير.
يُعلَن عن استمرار استقبال التعازي للنساء في منزلي الكائن في إسكان قلقيلية – عمارة 3، الطابق الثاني.
ولا يوجد عزاء للرجال في هذا اليوم.
جزاكم الله خير الجزاء، وعمّر بيوتكم بالمسرات، ودمتم سندًا وعونًا.
إنا لله وإنا إليه راجعون.